جامعة المنوفية

التايمز للتعليم العالي تعلن القمة الإفتتاحية للجامعات

جامعة المنوفية

19/02/2015

  أكدت التايمز للتعليم العالي أنها سوف تسضيف قمة الجامعات الأولى في تاريخها لتطوير التعليم والبحث على مستوى عالمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وستعقد تايمز قمة الافتتاحية التعليم العالي MENA الجامعات في الدوحة، قطر يومي 23 و 24 فبراير 2015، استضافت في شراكة مع جامعة قطر، و جامعة  قطر الوطنية.

وسيشهد سلسلة من المشاورات بشأن المقترحات الهادفة إلى وضع التايمز للتعليم العالي لتصنيف جديد والذي يضم مجموعة مفصلة من المقاييس الخاصة بالمنطقة، فضلا عن جلسات تختص بالقيادة الجامعية، والتعاون البحثي الدولي، بين القطاعين الجامعي والصناعي وبتميز التعليم .

ويشكل هذا الحدث جزءا  من سلسلة القمة العالمية السنوية المتزايدة  التايمز للتعليم العالي ، تحت مظلة القمة الأكاديمية العالمية نصف سنوية ، التي تضم أيضا قمة شباب الجامعات .

وقال فيل باتي، رئيس تحرير  التايمز للتعليم العالي  ان : "تايمز للتعليم العالي، أصبح المصدر الرئيسي لذكاء وفطنة  التعليم العالي والبحث على الصعيد العالمي. سبجلها لأكثر من 40 عاما من الصحافة الثاقبة ومجموعة المتنامية من حجيه مقاييس الأداء و ترتيب الجامعة ، لذلك نحن سعداء بالشراكة مع جامعة قطر، وبعض من المفكرين الأكثر إثارة في العالم - عبر التعليم والبحوث، والأعمال التجارية ووضع السياسات - للنقاش رفيعة المستوى، وتبادل أفضل الممارسات والتواصل تحت سلسلة قمة مرموقة ".

 

هذة القمة تعد فرصة رائعة ومناسبة لجلب قادة الفكر في العالم معا، لتبادل الممارسات الجيدة وإقامة شراكات جديدة، والمساعدة على تحقيق  الرؤية العظيمة بالكامل."

 الشرق  الأوسط لة مركز إبداع تعليمي وبحثي ذات تحديات ضخمة وايضا فرص عظيمة " قال باتي" بعض الدول في المنطقة أصبحت مراكز عالمية مثيرة للطلاب الدوليين وجعل الاستثمار جاد في بناء البنية التحتية البحثية، وهناك مجال للتفاؤل بأننا تشهد نهضة التي في  المنطقة ".

وقال رئيس الجامعة البروفيسور شيخة المسند: "بالشراكة في هذا المنتدى المهم، جامعة قطر تعزز مكانتها كشركة رائدة في التميز الأكاديمي والبحث العلمي في منطقة الخليج والشرق الأوسط للمضي قدما في الحوار حول الفرص والتحديات في  قطاع التعليم العاليز المنطقة هي موطن لعدد من الاقتصادات سريعة النمو، والجامعات تساهم في الابتكار الأكاديمي والبحثي وأفضل الممارسات بما يتماشى مع طموحات الحكومات الوطنية نحو اقتصاد قائم على المعرفة. في هذا الصدد، فإن القمة هي فرصة لا تقدر بثمن بالنسبة لنا جميعا للعمل معا لمناقشة سبل زيادة تنشيط هذه الحركة وتعكس تطلعات وأولويات الأكاديمية والبحثية في المنطقة ".

إن القمة توفر أيضا فرصة فريدة لمساعدة تطوير الترتيب الجامعي الجديد لمنطقة الشرق الأوسط، مع ورشة عمل تشاورية للتصنيف العالمي ونقاش لوحة العامة.

التصنيفات العالمية الجامعية هي المشار إليها على نطاق واسع من أنظمة تصنيف الجامعات العالمية، وتوظيف 13 مؤشر أداء منفصل تغطي مجموعة كاملة من المهام الرئيسية للمؤسسة - للتدريس والبحث ونقل المعرفة والنشاط الدولي.

"، الترتيب  تم معايرتة بعناية بعد عام تقريبا من المشاورات المفتوحة للحصول على أداء من الطراز العالمي  لأبحاث الجامعات العالمية"، وقال باتي. "ولكن كمناطق مختلفة لديها أولويات مختلفة عن جامعاتهم وأنظمة التعليم العالي، ونحن منفتحون على فكرة تعديل المنهجية العالمية حتي تعكس على نحو أفضل أولويات سياسة الجامعة المحلية والبعثات. وهذه القمة سوف تكون فرصة مثالية لمساعدتنا في تشكيل تصنيفات جديدة للمنطقة ".

 

 

 

 

 

 



Top